الأحد، 31 مايو 2015

أين القرآن في حياتنا ؟

إعلان 1

أين القرآن في حياتنا ؟
أجمع المسلمون على وجوب تعظيم القرآن العزيز على الإطلاق وتنزيهه وصيانته ، وأجمعوا على أن من جحد منه حرفاً مما أجمع عليه أو زاد حرفاً لم يقرأ به أحد وهو عالم بذلك فهو كافر .      

إن الواجب علينا حكاماً ومحكومين أن نقيم القرآن في حياتنا الخاصة والعامة ، في حربنا وسلمنا ، في مسجدنا وسوقنا ، في سياستنا واقتصادنا واجتماعنا وأخلاقنا ، وأن نحذر أن نكون ممن اتخذوا القرآن مهجوراً ، وصار عندهم بضاعة للموتى ولعمل الأحجبة وزخرفة البيوت والسيارات والتلاوة في المناسبات !!!    
 
فما نزل القرآن إلا لينذر من كان حياً ويحق القول على الكافرين .  

عباد الله:

إن القرآن الآن وكأنه ينادينا من مكان بعيد ، من يوم بدر وأحد: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} [آل عمران: 144] .      
إقرأ أيضا :





إعلان 2
Hm

أمال الجزائرية : من الجزآئر, معلِّمة قرآن ، أسْعى فِي هذهِ المُدوَّنة إفآدتكُم بكلِّ ما يحتاجُهُ طالِب ومُعلِّم القُرآنْ على حدِّ سواء،وِفْقا لِخِبْرتِي البَسِيطة فِي هذا المَجال ... كُونُوا بِالقربِ دائِما وشُكرا لكُلِّ رُوح راقِية تُتابِعُنِي

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More